في بلدٍ مثقل بالحروب والانقسامات كاليمن، تبدو المفارقة صارخة حين نرى أساتذة جامعات، يفترض أنهم نخبة المجتمع، يقفون في صفوف المليشيات لا في محراب العلم، فكيف ولماذا حدث ذلك؟ وهل يدل هذا على أزمة في التعليم الجامعي ذاته؟ أم في البنية الاجتماعية والسياسية التي تحيط بالجامعات...