“ أ.د. أيوب الحمادي ”
لاحقاً عرفوا طالباً يمنياً !!مثل هذه الايام قبل 35 عام وصلت المانيا بعمر 19 سنة. في الجامعات الغربية وفي بيئات العمل، ولا سيما في ألمانيا، تتكوّن لدى أعضاء هيئات التدريس أو لدى المدراء والمشرفين تصوّرات عامة عن الطلاب أو العاملين الأجانب، استناداً إلى خبراتهم التراكمية مع جنسيات متعددة، سواء...