حينها فقط سينتصرون للأقصى
الذي يعتقد بان أبناء الأمة الإسلامية سيهبون هبة رجل وأحد من طنجة الى جاكرتا في حالة تعرض الأقصى للخطر غبي ولايعرف شئياً عن الأمة التي يتحدث عنها
من بقي يتفرج لحظة بلحظة ولمدة 11 شهراً على قتل 40 ألف مسلم أعزل لن يعمل شيئاً للأقصى حتى لو أحرقوه أو فجروه وبنوا على أنقاضه هيكل سليمان
من لم يحركه ضميره للغضب على قتل البشر لن تحركه الأديان من أجل الحجر والمدر
حين يكون المقدس لدى المسلمين هو الإنسان والحفاظ على دمه وماله وعرضه وحريته حينها فقط سينتصرون للأقصى وكل مقدسات المسلمين وغير المسلمين لإن الإنتصار هنا دفاعاً عن الإنسان ورفضاً لاي استفزاز له في دينه ومقدساته