لا يمكن أن يتحمل العالم والمنطقة حرباً طويلة أو مفتوحة
حين قلنا أن الأحداث الجارية في المنطقة ستؤول إلى الحوار والتهدئة …
فنحن ندرك ما نقول فالقراءة الواعية والمعمقة للأحداث تؤكد بأنه لا يمكن أن يتحمل العالم والمنطقة حرباً طويلة أو مفتوحة في المنطقة،
وها هي الحرب تتوقف ولكن الدروس المستفادة كثيرة ويجب فهمها بكل وعي وحكمة، وفي مقدمتها المذهبية والمناطقية والتحريض والكراهية وأضرارهما الخطيرة.
حيا على السلام ودمتم بكل سلام ومودة.