تعالوا الى السلام وإلى الحلول الضامنة
بكل صراحة للذين يرفضون السلام ويطبلون للحرب ويهاجمون قادة السلام والحكمة وهم بيعيدين عن الحرب والحصار والمعاناة لا تطبلوا للحرب ولا توعدون الناس بالحسم والكذب وهي مجرد أمنيات لغرض إضاعة الوقت وإطالة المعاناة وإستمرار التربح والفائدة والشعب هو الضحية.
فلا حرب ولا حسم وفرصة الحرب ضاعت طوال السنوات الماضية والفرصة لا تتكرر مرة ثانية
فتعالوا الى السلام وإلى الحلول الضامنة ولا داعي للأماني ولا للمراهنة على التدخلات الخارجية ولا على الظروف المتغيرة
وعلى الجميع أن يؤمنوا بأن السلام العادل القائم على الحلول الضامنة والمستدامة هو الطريقة الصحيحة والضمانة الأكيدة لكل الأطراف المختلفة وللمنطقة.
وهذه هي الحقيقة