• الرئيسية
  • من نحن
  • الإفتتاحية
  • اتصل بنا
  • English
إذهب إلى...
  • الرئيسية
  • من نحن
  • الإفتتاحية
  • اتصل بنا
  • English
الرأي الثالث الرأي الثالث
  • أحدث الأخبار
  • أخبار خاصة
  • قضية ساخنة
  • حوارات
  • كتابات وآراء
    • د. مـروان الغفوري
    • ديمة ناصيف
    • الدكتور زارا صالح
    • خالد الرويشان
    • محمد المسوري
    • د. عادل الشجاع
    • بشير عثمان
    • فتحي بن لزرق
    • الدكتور فيصل الحذيفي
    • علي البخيتي
    • محمد عياش
    • سامي كليب
    • هند الإرياني
    • عبدالإله المنحمي
    • نهى سعيد
    • محمود ياسين
    • حسن عبدالوارث
    • فتحي أبو النصر
    • محمد جميح
    • أ.د. أيوب الحمادي
    • أمل علي
    • منى صفوان
    • ياسر العواضي
    • د. أروى أحمد الخطابي
    • د. أبوبكر القربي
    • ضياء دماج
    • نبيل الصوفي
    • أحمد عبدالرحمن
    • محمد سعيد الشرعبي
    • فكري قاسم
    • د. منذر محمد  طارش 
    • Maria Zakharova
    • د. باسل باوزير
    • عادل الحداد
    • خليل القاهري
    • د. محمد الظاهري
    • أمين الوائلي
    • سارة البعداني
    • سمير الصلاحي
    • محمد النعيمي
    • د محمد جميح
    • حسن عبدالله الكامل
    • نائف حسان
    • فؤاد المنتصر
    • أمة الله الحجي
    • حنان حسين
    • محمد عايش
    • صبحي غندور
    • سمر أمين
    • عبدالعزيز العقاب
    • اسكندر شاهر
    • كمال عوض
    • عبدالوهاب طواف
    • سامية الأغبري
    • حسين الوادعي
    • شيرين مكاوي
    • عبدالخالق النقيب
    • معن بشّور
    • جهاد البطاينة
    • د.عامر السبايلة
    • محمد محمد المقالح
    • الدكتور إبراهيم الكبسي
    • أحمد سيف حاشد
    • القاضي عبدالوهاب قطران
    • حسين العجي العواضي
    • نايف القانص
    • همدان العلي
    • مجاهد حيدر
    • حسن الوريث
    • د.علي أحمد الديلمي
    • علي بن مسعود المعشني
    • خميس بن عبيد القطيطي
    • د.سناء أبو شرار
    • بشرى المقطري
    • م.باسل قس نصرالله
    • صالح هبرة
    • عبدالرحمن العابد
    • د. عدنان منصور
    • د. خالد العبود
    • أ.عبدالله الشرعبي
  • صحف عربية وعالمية
  • تقارير عربية ودولية
    • تقارير عربية
    • تقارير دولية
  • أدب وثقافة
  • إقتصاد
  • فن
  • رياضة
  • المزيد
    • وسائل التواصل الإجتماعي
    • إستطلاع الرأي
    • أخبار المجتمع
    • علوم وتكنولوجيا
    • تلفزيون
    • من هنا وهناك
    • فيديو
إذهب إلى...
  • أحدث الأخبار
  • أخبار خاصة
  • قضية ساخنة
  • حوارات
  • كتابات وآراء
    • د. مـروان الغفوري
    • ديمة ناصيف
    • الدكتور زارا صالح
    • خالد الرويشان
    • محمد المسوري
    • د. عادل الشجاع
    • بشير عثمان
    • فتحي بن لزرق
    • الدكتور فيصل الحذيفي
    • علي البخيتي
    • محمد عياش
    • سامي كليب
    • هند الإرياني
    • عبدالإله المنحمي
    • نهى سعيد
    • محمود ياسين
    • حسن عبدالوارث
    • فتحي أبو النصر
    • محمد جميح
    • أ.د. أيوب الحمادي
    • أمل علي
    • منى صفوان
    • ياسر العواضي
    • د. أروى أحمد الخطابي
    • د. أبوبكر القربي
    • ضياء دماج
    • نبيل الصوفي
    • أحمد عبدالرحمن
    • محمد سعيد الشرعبي
    • فكري قاسم
    • د. منذر محمد  طارش 
    • Maria Zakharova
    • د. باسل باوزير
    • عادل الحداد
    • خليل القاهري
    • د. محمد الظاهري
    • أمين الوائلي
    • سارة البعداني
    • سمير الصلاحي
    • محمد النعيمي
    • د محمد جميح
    • حسن عبدالله الكامل
    • نائف حسان
    • فؤاد المنتصر
    • أمة الله الحجي
    • حنان حسين
    • محمد عايش
    • صبحي غندور
    • سمر أمين
    • عبدالعزيز العقاب
    • اسكندر شاهر
    • كمال عوض
    • عبدالوهاب طواف
    • سامية الأغبري
    • حسين الوادعي
    • شيرين مكاوي
    • عبدالخالق النقيب
    • معن بشّور
    • جهاد البطاينة
    • د.عامر السبايلة
    • محمد محمد المقالح
    • الدكتور إبراهيم الكبسي
    • أحمد سيف حاشد
    • القاضي عبدالوهاب قطران
    • حسين العجي العواضي
    • نايف القانص
    • همدان العلي
    • مجاهد حيدر
    • حسن الوريث
    • د.علي أحمد الديلمي
    • علي بن مسعود المعشني
    • خميس بن عبيد القطيطي
    • د.سناء أبو شرار
    • بشرى المقطري
    • م.باسل قس نصرالله
    • صالح هبرة
    • عبدالرحمن العابد
    • د. عدنان منصور
    • د. خالد العبود
    • أ.عبدالله الشرعبي
  • صحف عربية وعالمية
  • تقارير عربية ودولية
    • تقارير عربية
    • تقارير دولية
  • أدب وثقافة
  • إقتصاد
  • فن
  • رياضة
  • المزيد
    • وسائل التواصل الإجتماعي
    • إستطلاع الرأي
    • أخبار المجتمع
    • علوم وتكنولوجيا
    • تلفزيون
    • من هنا وهناك
    • فيديو

شريط إخباري

    الشيخ م

أدب وثقافة

"إدراك العالم" .. صورة الآخر في الوعي العربي والغربي

"إدراك العالم" .. صورة الآخر في الوعي العربي والغربي

13 يونيو, 2025

 لا تقف حدود التجاذبات السياسية والإعلامية في الغرب حول الإسلاموفوبيا عند سعي تيارات يمينية إلى إقصاء المسلمين واعتبارهم عبئاً على مجتمعاتهم، أو عند الاختلاف حول تعريف محدّد لها قد يفضي إلى انتهاكات لحرية الرأي والتعبير. 

جدلٌ يتصاعد في أكثر من بلد أوروبي خلال الأشهر الماضية، ولا يغيب عنه أيضاً التاريخ الذي لا يزال يُنتج مقولات مسبقة تختزل العلاقة بين الإسلام والغرب على مدار مئات السنين.

وربما تبدو العودة إلى الماضي مُلحّة في ظل مراجعات لا تنتهي لهذه الصلات المتوترة والمضطربة، ومنها كتاب "إدراك العالم.. 

الصور النمطية المُتبادَلة بين الأنا والآخر" (الآن ناشرون وموزعون، عمّان، 2025) للباحث الأردني زهير توفيق، الذي يقرأ لحظة دخول العرب إلى بلاد الشام في النصف الأول من القرن السابع الميلادي، 

متتبعاً نماذج مؤسسة عديدة في المدونة التاريخية والفقهية والأدبية عند المسلمين والبيزنطيين والأوروبيين، وكذلك الفرس واليهود.

مطابقة العهد القديم

نظرت الدولة البيزنطية وكنيستها إلى كارثة انتزاع الجزء الأكبر من أراضيها على يد المسلمين، بحسب الكتاب، بما يطابق المخيال الديني المستمدّ من العهد القديم عن شعوب الشرق والبدو (السراسين) وأحفاد سام، الذين غزوا أملاك المسيحية.

 وبذلك أدّى الإسلام والمسلمون، في هذه السردية، دوراً وظيفياً كونهم أداة في يد الرب أُرسلوا لعقاب المسيحيين الصالحين بجريرة الأشرار منهم على آثامهم والانحرافات العقائدية، والخلافات حول طبيعة المسيح.
 
ارتبط تنميط المسلمين منذ البداية بهذه الخلافات اللاهوتية، كما يُبيّنه موقف يوحنا الدمشقي، الذي عاش في البلاط الأموي حيث عمل والده وجده وزيرين فيه، والذي اعتبر الإسلام "ليس إلا ضرباً من ضروب الانشقاق عن العقيدة المسيحية الحقة". 

وتراكمت نصوص وشروحات لإثبات هذا التصوّر الذي توارثه رجال الدين، حتى ازدهار الحضارة العربية الإسلامية، فظهرت تفسيرات عقلانية جديدة تعزو انتصار المسلمين إلى كونهم أكثر تطوراً وتجهيزاً، وأصحاب فضائل وحضارة، كما يُبين المؤلف.

وعلى امتداد نحو خمسمئة عام، شهدت الدولتان الإسلامية والبيزنطية سلسلة من الحروب تخلّلتها مهادنات وتسويات، تبادلتا خلالها السفارات والزيارات. 

غير أن المتغيّر الأبرز في علاقة الجارين تمثّل في الحملات الصليبية على المشرق، التي احتفى بها البيزنطيون ورأوا في حملاتها الثلاث الأولى فرصة لتحالف مع الممالك المسيحية الغربية بعد طول نزاع، حتى دخلت الحملة الصليبية الرابعة مدينة القسطنطينية، فنهبتها ودمّرتها، وقتل جنودها إخوتهم في الصليب.
 
ويشير الكتاب إلى أن تلك الأحداث مهّدت لتفاهمات أوسع بين المسلمين والبيزنطيين وصولاً إلى القرن الثالث عشر الميلادي، ساهم في إرسائها انقسام الخلافة إلى دويلات متعددة، واختلاط السكّان من مختلف الأديان في الكيانات السلجوقية الناشئة، 

كما هو الحال في القسطنطينية التي بُني فيها مسجد، وأُقيم حوله حيّ سكنه العرب والأتراك.

 لكن سقوط بيزنطة بعد نحو قرن بانتصار العثمانيين أعاد نسج تفسير غيبي حول عقاب إلهي على خطايا المسيحيين، وانتظار المخلّص الذي سيقضي على الغزاة يوماً ما، وهو ما تسرّب إلى أذهان اليونانيين.

صورة كلية مفارقة للواقع

مقابل تلك التصورات السابقة، تشكّلت لدى العرب المسلمين معرفة ناقصة حول عدوهم البيزنطي، استندت إلى إعجابهم بنظام إدارته وصموده الذي حال دون هزيمة مطلقة تماثل انهيار فارس، وعلومه التي ورثها عن أجداده اليونان. 

كما لم يشتبك العقل العربي ولا مخياله، عند المواجهة الأولى، بدين بيزنطة، على اعتبار أن الكتاب المقدس ظلّ مصدراً معترفاً به إسلامياً، رغم الاعتقاد بتحريفه أو سوء تفسيره. 

وبذلك طغى "السياسي على الديني، والعسكري على الثقافي المعرفي"، وفقاً للكتاب الذي يلفت إلى أن الرحالة المسلمين مثل المسعودي وابن خرداذبه والقزويني قدّموا في مؤلفاتهم أوصافاً غير دقيقة حول رحلاتهم إلى أرض الروم آنذاك، 

بالتركيز على الطبيعة والمعمار وتناسي الإنسان وحركته اليومية.

ويلاحظ القارئ أن الانتصارات التي حققها المسلمون على خصم قوي، عزّزت الإحساس بمركزية الأنا والذات في فهم الآخر، وهو ما دعّمه النص القرآني بقوله: "كنتم خير أمة أُخرجت للناس". 

وفي مرحلة لاحقة، طوّر المسلمون معارفهم بالاطلاع على الفلسفة اليونانية، ما مكّنهم من استخدام الحجج والاستدلالات نفسها في الرد على اللاهوت المسيحي. 

وبذلك، لم ينجُ الجاران، المسلم والبيزنطي، من عقدة الجهل بالآخر، التي منعت تقريب وجهات النظر والتوافق على مصالح وقيم مشتركة.

شرق وغرب

خلافاً للإمبراطورية الرومانية الشرقية، تأخر الغرب الأوروبي في التعرف على الإسلام، نتيجة عوامل مختلفة، أبرزها قلّة عدد الحجاج الغربيين إلى القدس لطول المسافة وتكلفتها العالية، واحتياج قوافلهم للحراسة.

 كما شكّل حاجز اللغة عائقاً كبيراً حتى القرون الوسطى، بالإضافة إلى أن المسيحية نفسها كانت ديناً مستحدثاً لمعظم مناطق أوروبا، ما منحها مزيداً من التعصب في ظل الفقر المعرفي وانتشار السحر والشعوذة.
 
ويوضّح الكتاب أن الغرب شكّل صوراً نمطية بالغة التبسيط والتعقيد لمفردات الإسلام، في ثقافة شعبية شفهية لجأت إلى الفانتازيا وخلط الخيال بالواقع. 

وقد وظّفتها الكنيسة بخطاب ورسومات ومنحوتات كرّست الغيرية، بوصم المسلم بالشر المطلق وتصوير بطولات وانتصارات حاسمة عليه. 

وتراكمت على هذه الصور ثقافة لاهوتية عادت إلى مرافعة يوحنا الدمشقي وطروحات عبد المسيح بن إسحق الكندي، لكنها اكتسبت قدراً من الموضوعية في نهاية العصور الوسطى.

وكانت محطة أساسية في هذا التحول هي تفشّي الطاعون في أوروبا منتصف القرن الرابع عشر، حيث انفتح الغرب على علوم المسلمين، وخاصة الطب. 

وبدا أن النخب السياسية في عصر النهضة أكثر واقعية من البابوات وقادة الحروب الصليبية الذين هُزموا في خاتمتها. 

ومع الكشوفات الجغرافية، تراجعت أهمية الشرق في المخيال الأوروبي، الذي بات يرى الآخر في الهنود والأفارقة وسكان الأميركتين، وسط إحساس متزايد بتفوّق الذات مع التقدم العلمي.

ينبّه الكتاب إلى أن ظهور الاستشراق، الذي تأسس على تطور مناهج العلوم الإنسانية، عمّق معرفة الغرب بالشرق، وسعيه لاستعماره تحت شعار إنقاذه وتحديثه. 

بينما أدّى تدهور الحضارة الإسلامية إلى تعميق الآخرية على مستوى الداخل والخارج، وهو ما تدل عليه نصوص الرحّالة المسلمين، العثمانيين والمغاربة، التي كُتبت خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، 

وتعكس ضحالة معرفتهم بأوروبا. وصولاً إلى عصر النهضة العربية، وانقسام نخبة الشرق بين ليبراليين وتوفيقيين وسلفيين، حيث كانت الخلاصة الأبرز أن العالم العربي لم يتعرّف على ذاته إلا من خلال الغرب، وليس بأدواته المنهجية المستقلة.

عرب وعجم

من جهة أخرى، تشكّلت الصور النمطية بين العرب والفرس على نحو مختلف تماماً عن السياق الذي حكم العلاقة مع المسيحية والغرب، وذلك بسبب سقوط الدولة الساسانية واعتناق فارس الإسلام، مع اعتبارهم أدنى مرتبة اجتماعية في العهد الأموي. 

وحتى بعد تحسّن أوضاعهم زمن العباسيين، حيث تولى الفرس مناصب عليا في الدولة، تبقى العلاقة مثقلة بالمفارقات، كما في قصة زواج جعفر البرمكي الشكلي بأخت هارون الرشيد، العبّاسة، مع اشتراط عدم الخلوة الشرعية.

النظرة المتبادلة بين الطرفين حملت مقاربتها الخاصة، إذ يُشير الكتاب إلى أن العرب المنتصرين فُرض عليهم تقليد الفرس المغلوبين في الإدارة والحكم، 

ما ولّد معادلة عنصرية، ظهرت تمثلاتها في النصوص الفارسية من أشعار وأدب رحلات وكتب السياسة، التي ركزت على المواقف السلبية تجاه العرب، وازدرائهم فردة فعل على ما تعرضوا له من اضطهاد.

معرفة اليهودي

ينطلق توفيق من فكرة أن العرب المسلمين لم يستشعروا خطورة وجود اليهود، ولم يلتفتوا كثيراً إلى لاهوتهم، نظراً لانقطاعهم عن الجهات الخارجية. 

لذا، كانت العلاقة أقرب إلى الاستقرار، رغم الصورة السلبية التي انطبعت في بدايات الدعوة الإسلامية وفي عهد الخلفاء الراشدين. 

إلا أن حضورهم ازداد لاحقاً في ميادين التجارة والترجمة والطب، في الدولة العباسية والأندلس والعهدين الفاطمي والعثماني، مع وجود فترات تراجعت فيها أوضاعهم.
 
وهكذا، يفنّد الكتاب الصورة النمطية السائدة حول اليهود، مبيناً أن التفاعل معهم أو إقصاءهم كان غالباً يخضع لشروط موضوعية يفرضها الواقع.

محمود منير
صحافي من الأردن.

    مشاركة :
  • طباعة

مقالات متنوعة

  • أدب وثقافة 04 يوليو, 2025

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟
    أدب وثقافة 02 يوليو, 2025

    كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد

     كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد
    أدب وثقافة 01 يوليو, 2025

    دمشق المعلّقة على صليب

    دمشق المعلّقة على صليب
  • أدب وثقافة 30 يونيو, 2025

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار
    أدب وثقافة 28 يونيو, 2025

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع
    أدب وثقافة 27 يونيو, 2025

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد
  • أدب وثقافة 04 يوليو, 2025

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟
    أدب وثقافة 02 يوليو, 2025

    كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد

     كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد
    أدب وثقافة 01 يوليو, 2025

    دمشق المعلّقة على صليب

    دمشق المعلّقة على صليب
  • أدب وثقافة 30 يونيو, 2025

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار
    أدب وثقافة 28 يونيو, 2025

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع
    أدب وثقافة 27 يونيو, 2025

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد
  • أدب وثقافة 04 يوليو, 2025

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟

    الكتابة الابداعية: مهنة أم هواية أم ضرورة وجودية؟
    أدب وثقافة 02 يوليو, 2025

    كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد

     كتابة التاريخ على حدود بيزنطة وبغداد
    أدب وثقافة 01 يوليو, 2025

    دمشق المعلّقة على صليب

    دمشق المعلّقة على صليب
  • أدب وثقافة 30 يونيو, 2025

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار

    "بوابة دمشق".. مشروع كويتي سوري للإنتاج الفني بـ1.5 مليار دولار
    أدب وثقافة 28 يونيو, 2025

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع

    بين الرواية والواقع.. الإعلام الخليجي على جبهات الصراع
    أدب وثقافة 27 يونيو, 2025

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد

    معرض للكتاب في حلب.. محاولة ضمن مشهد سوري جديد

أترك تعليق

تبقى لديك (300) حرف

الإفتتاحية

  • فيديو ترامب …الفضيحة الحوثية!
    فيديو ترامب …الفضيحة الحوثية!
    07 ابريل, 2025

الأكثر قراءة

  • المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
    المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
    07 ديسمبر, 2024
  • المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
    المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
    04 ديسمبر, 2024
  • المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
    المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
    03 ديسمبر, 2024
  • فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
    فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
    08 ديسمبر, 2024
  • الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
    الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
    02 يونيو, 2023

تقارير عربية

  • مصفاة عدن تعود من تحت الركام... وخطر التهديدات قائم
    مصفاة عدن تعود من تحت الركام... وخطر التهديدات قائم
    06 يوليو, 2025
  • المضايق المائية.. قنابل موقوتة في مفاصل العالم
    المضايق المائية.. قنابل موقوتة في مفاصل العالم
    04 يوليو, 2025
  • الفشل المركب.. المجلس الرئاسي وبدعة الحكم من الخارج
    الفشل المركب.. المجلس الرئاسي وبدعة الحكم من الخارج
    02 يوليو, 2025
  • الشيخ حنتوس.. ضحية صعدة التي تريد طلاء اليمن بمذهب واحد
    الشيخ حنتوس.. ضحية صعدة التي تريد طلاء اليمن بمذهب واحد
    01 يوليو, 2025
  • ليس كل صمت رضا: لماذا لم يثر اليمنيون على الحوثي؟
    ليس كل صمت رضا: لماذا لم يثر اليمنيون على الحوثي؟
    01 يوليو, 2025

تقارير دولية

  •  تحوّلات جذرية في مسار الصراع مع المشروع الصهيوني
    تحوّلات جذرية في مسار الصراع مع المشروع الصهيوني
    05 يوليو, 2025
  • لقاء نتنياهو وترامب.. نتائج حرب إيران وترتيبات هدنة غزة على الطاولة
    لقاء نتنياهو وترامب.. نتائج حرب إيران وترتيبات هدنة غزة على الطاولة
    02 يوليو, 2025
  •  دمشق وتل أبيب.. فرص التطبيع وحدود التنازلات
    دمشق وتل أبيب.. فرص التطبيع وحدود التنازلات
    02 يوليو, 2025
  • الشرق الأوسط واستراحة الضرورة
    الشرق الأوسط واستراحة الضرورة
    02 يوليو, 2025
  • سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!
    سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!
    02 يوليو, 2025

Facebook

فيديو

حوارات

  • الزنداني: هجمات البحر الأحمر أضرّت بخريطة الطريق والخيار العسكري ممكن
    12 مارس, 2025
  • الشرع: تجربتي في العراق علمتني ألا أخوض حرباً طائفيةً
    11 فبراير, 2025
  • آلان غريش: نتنياهو يخوض حرب الغرب الجماعي
    18 اكتوبر, 2024
  • الرئيس علي ناصر محمد : الشعب اليمني عصيّ على الطغاة والغزاة عبر التاريخ
    14 يونيو, 2024
  • غروندبرغ: التصعيد في البحر الأحمر أثر على مسار السلام في اليمن
    11 ابريل, 2024
© 2017 alrai3.com