لم يكن ربيعاً عربياً بل خريفاً مدمراً

 منذ12عام والعالم العربي يدفع ثمناً باهظاً لجنون الخروج عن الدولة وهد مؤسساتها بدعاوى إسقاط الأنظمة، سقطت الدولة فذهبت دول عربية كثيرة ادراج الرياح.
لم يكن ربيعاً عربياً بل خريفاً مدمراً زرع الريح وجنى للناس عاصفة لاتبقي ولا تذر وفتح باب التدخلات الأجنبية والمخططات المدمرة للأوطان.