Logo

‏إصلاح مسار الوحدة يظل ممكنا وأقل تعقيدا

 ‏التكلفة التي سيدفعها اليمنيون، ومعهم الأشقاء والأصدقاء من دول العالم، لمعالجة اختلالات الوحدة اليمنية، تبقى أقل بكثير من الكلفة التي ستدفع في حال حدوث التقسيم.
‏إصلاح مسار الوحدة، يظل ممكنا وأقل تعقيدا مقارنة بصعوبة معالجة الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية التي سينتجها قرار الانفصال.
‏أقول هذا بعيدا عن إيماني الراسخ بحق أبناء الجنوب في تقرير ما يريدونه لمستقبلهم. فقط لا يجب التفكير بعاطفة.
‏احسبوا وقدروا تكلفة ونتائج كل مسار.. بعيدا عن العاطفة.