Logo

لا تتوقعوا كثيراً.. ولا قليلاً!

 قبل ربع ساعة وبينما كان ترمب يخطب في الرياض وسط تصفيقٍ عاصف 
كانت عصرائيل تحرق مستشفى غزة  الأوروبي بمن فيه!
لم يقل ترمب جديداً
ولم يتوقف القتل حتى أثناء خطاب ترمب! على الأقل احتراماً لزيارته!
ستنطفئ أضواء الصالات الفخمة بعد ساعات وتخمد أبّهة الاستقبال بعد مغادرة ترمب
 وتبقى حرائق غزة  جمرةً تحرق قلب العالم!