Logo

في الازمة اليمنية الشعب هو الضحية

 في القضية اليمنية والحوارات اليمنية تم إستخدام المصطلحات كعناويين وليس كمضاميين حيث تم إستخدام مصطلح خطوات بناء الثقة والخطوات الإنسانية كمصطلحات وعناويين للإستهلاك الإعلامي والتخدير والإطالة
 ولم تستخدم كعناويين ومضاميين حقيقية لتحقيق التقارب وبناء الثقة 
ولذلك قدمت بلا آليات حاكمة ولا آليات تنفيذية ولا رقابية ولا ضامنة رغم تنبيهنا وإصرارنا على ذلك طوال المرحلة السابقة
 ولكن المؤامرة على اليمن والشعب كافة كانت تعمل على تحويل الحوار وبناء الثقة وصناعة السلام الى لقاءات وحوارات ماراثونية وعناوين إعلامية واستهلاكية والشعب هو الضحية