نحتاج لميلاد جديد تمامًا للجمهورية
بالتأكيد كان الـ ٢٦ من سبتمبر ١٩٦٢ تحولًا غير عادي في حياة اليمنيين، لكن علينا الآن البحث عن سبب الإخفاق لا التباكي على الماضي أو التفاخر بشيء لم يعد موجود، بل وكان يحمل في طياته عنصر فشله، نحتاج لميلاد جديد تمامًا للجمهورية الثانية حتى لا يتكرر الفشل.