Logo

الأخطار كبيرة والسلام هو الضمانة الأكيدة

 من يفكر أو سيسعى الى تأخيرالإتفاق وضياع الفرصة فسوف يكون هو الطرف الخاسر وسوف يتمنى عدم إضاعة الفرصة
فعبر تاريخ البشرية ترتفع السقوف والمطالب، عند العودة مرة ثانية لطلب الصلح والمفاوضات.
فخذوها مني كلمة إمضوا نحوالتوقيع وحصنوا المنطقة بالسلام فالأخطار كبيرة والسلام هوالضمانة الأكيدة